إعفاء وكيل العمل.. أين الحقيقة/نقلا عن صحيفه اخر لحظه
تضاربت الأنباء حول إقالة الفريق آدم حمد وكيل وزارة العمل- وحسب المصادر جاءت الإقالة بتوجيه من وزيرة العمل بالانابة التي نفت ذات الوقت صلتها بتوجيه وإعفاء الوكيل، وأكدت أن التوجيه جاء من وزير العمل السابق داك دوك بيتوب، حسب متابعتي للوزارة في الفترة القادمة فإن السؤال يطرح نفسه.. فمن الذي أزاح وكيل العمل عن الوزارة علماً بأن الفريق آدم أصدر العديد من القرارات المهمة التي تعتبر مهمة في الخدمة المدنية باتخاذ قرار ضم شؤون الخدمة لوزارة العمل، وجعلها واحدة من الإدارات التي تكون خاضعة للوزارة، وعين الرقابة، بجانب العمل على حوسبة العمليات المختلفة وربطها بأكثر من 15 ولاية شمالية عبر الشبكة العنكبوتية، فهذه انجازات لصالح الفريق فكيف صدر قرار اعفائه، فهل هناك خلافات بينه و بين وزيرة العمل عجلت برحيله؟ وهل وصلت تلك الخلافات الجهاز أم أنها خلافات داخل وزارته؟ أصابع الاتهام تشير إلى أن أعفاء الوكيل جاء لقراراته الصارمة التي يتخذها، بجانب أن وزيرة العمل تتهمه بالفردية في اتخاذ القرارات-كما يشاع- والسؤال الذي يطرح نفسه أين الشفافيه في اقالة حمد الذي لزم الصمت حتى اللحظة، ولم يبدي تعليقاً على إعفائه من منصبه
تضاربت الأنباء حول إقالة الفريق آدم حمد وكيل وزارة العمل- وحسب المصادر جاءت الإقالة بتوجيه من وزيرة العمل بالانابة التي نفت ذات الوقت صلتها بتوجيه وإعفاء الوكيل، وأكدت أن التوجيه جاء من وزير العمل السابق داك دوك بيتوب، حسب متابعتي للوزارة في الفترة القادمة فإن السؤال يطرح نفسه.. فمن الذي أزاح وكيل العمل عن الوزارة علماً بأن الفريق آدم أصدر العديد من القرارات المهمة التي تعتبر مهمة في الخدمة المدنية باتخاذ قرار ضم شؤون الخدمة لوزارة العمل، وجعلها واحدة من الإدارات التي تكون خاضعة للوزارة، وعين الرقابة، بجانب العمل على حوسبة العمليات المختلفة وربطها بأكثر من 15 ولاية شمالية عبر الشبكة العنكبوتية، فهذه انجازات لصالح الفريق فكيف صدر قرار اعفائه، فهل هناك خلافات بينه و بين وزيرة العمل عجلت برحيله؟ وهل وصلت تلك الخلافات الجهاز أم أنها خلافات داخل وزارته؟ أصابع الاتهام تشير إلى أن أعفاء الوكيل جاء لقراراته الصارمة التي يتخذها، بجانب أن وزيرة العمل تتهمه بالفردية في اتخاذ القرارات-كما يشاع- والسؤال الذي يطرح نفسه أين الشفافيه في اقالة حمد الذي لزم الصمت حتى اللحظة، ولم يبدي تعليقاً على إعفائه من منصبه